أرجو جواب

- مؤلم جداً ان تصادق شخص
وتظن انه أخاك وصديقك ، والإنسان الذي تلجأ
اليه في الملمات، وتكتشف فجأة انه لايثق بك ،
بل يتخذك وسيله لتحقيق اهدافه .. هل هذا لؤم أم حب ،

أم هو من علامات الساعة !!!.

هذا وضع طبيعي في زمن متل زماننا
زمن المصلحة و الكذب و الغش
و أنا برأيي لا صديق في هذا الزمن
إلا كتاب الله
جعلني و إياكم من ختمته



2 - لاشك ان الدنيا تجمع الناس وتجعل منهم

أصدقاء وأحباء ، غير اننا نفتقدهم في وقت المحن ،
ونفاجأ انهم غير موجودين ، وهذا مايحدث هذه الأيام .
. فلم هذا ؟؟ هل لأن ثقتنا اصبحت مفرطة في بعضنا البعض ..


هي القصة بالذات حدثت معي
و لحد الآن لا أجد تبرير أقنع فيه نفسي

. أم ماذا؟؟ هل يجب أن

نحترس من اصدقائنا أم ماذا ؟؟ هل أصبح الانسان
يخشى من صديقه ويخاف ان يغدر به ؟؟ هل تغير
الإنسان ام الدنيا التي تغيرت ؟؟.. اسئلة تحير
كثيرا تحتاج الى تفكير عميق ..!!.

3 - أحمد الله ان جعل الجمال بلا مقياس ،
لاسيما الجمال الروحي، وإلا لاكشفنا أمور جمة
ووجدنا أنفسنا اسوأ الناس !!.

4 - في هذه الأيام غدونا نعرف كيف نكذب
ونجيده بشكل محترف ، ودونما تدريب او مدارس ،،
غير ان المشكلة من يعلمنا كيف نصدق في هذا الزمن
العابر الذي أصبحت فيه كلمة الوفاء كلمة مضحكة ؟؟

5 - لا شك ان المرء يفشل في الحب عدة مرات ،
وكم يتألم جراء هذا الفشل ، ولكن هذا لايجعلنا
نكفر بالحب ، لأنه لايوجد شيء بديل عن هذا الكيان الجميل ..

ولا بديل عن الصديق أيضا؟

مارأيكم؟؟؟هل هذا الكلام صحيح أم لا,,,



كلامك صحيح مية مية
بس الدنيا صارت l, مو منيحه كتير
و صاحب القلب الطيب بقى ينداس

فعلا يا امير كتير اوى نتكر اصحابنا يستاهلو لكن بيطلعول بالاخر اصحاب مصالح او وقت وداه طبعا من سذاجتنا
سلمت موضوع رائع كالعاده

بشكرك ياسفير وانتى يا لوشا وأنهيار انثى وطمطومه على مروركم البجد اسعدنى جدا