المواضيع الأخيرة
بحـث
قاموس عربي<> انجليزى
قاموس ترجمة ثنائي اللغة |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 142 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو roko فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 28436 مساهمة في هذا المنتدى في 4810 موضوع
أنا والمطوع والسكسوكة !!!
صفحة 1 من اصل 1
أنا والمطوع والسكسوكة !!!
أنا والمطوع والسكسوكة !!!
لا تلم نفسك ...فالطالع يقول أن كوكب الزهرة كان عاموديا على الشمس بمباركة المريخ في ال14 من شباط
الذي يوافق يوم إطلالتك على الحياة .. وهذا كفيل بجعل الستنادرد دفييشن بتاعك .. زى الزفت .. بمصطلح متحضر .. في زاوية لا تحسد عليها ...بمعنى أخر .. امسحها فيني يا الطيب .. مالك إلا الخطوط السعودية .. ووين ما يروح الأخضر أنا وياه.
فعلا .. الخطوط السعودية تدعوا الى التأمل .. فهي تمنحك من الوقت في صالات الانتظار ما الله به عليم .. فتبحر في الملكوت وسر الكون فتسمو عن الوجود لترسو على شواطئ العدم .. فتجد حل المشكلات .. وتمر أطياف الأيام الخوالي .. فتبتسم .. وتفلت قهقه .. ولا تعود الى دنيا الواقع إلا بهمسات من حولك .. الحمد لله على العقل..
وتفاجأ من قدرة ذاكرتك على استحضار كل الشخصيات التي مرت عليك.. من قابلة ولادتك.. الى الجندي اللذي صادفك قبل قليل صائحا ..( وين البوردنج ) .. وهو يبحث عن ضالتة في داخل ذلك الأنف ولا يجدها .. والعجيب أنة لا يفتأ يحاول .. وإذا عمل أحدكم عملا فليتقنه ..
أخيرا .. حان الفرج .. صعدنا إلى الطائرة بعد طول عناء ..وطبعا لا بد من حب الخشوم وفعل اللزوم .. حتى يخيل إليك أنك نلت الرضا .. ووجبت الفردوس .. وكله يهون .. واذا كان لك عند ...... حاجة ..قلة ياسيدي
واذا بملتحي ذو وجة صبوح .. له لحية مهيبة .. اسم الله علية .. شب معتر .. مزوء كتير كتير .. ممن يصنف في قاموسنا الحاضر ب( مطوع) ..طبقا لتداعيات وإرهاصات الاختلال الفكري الناتج عن محدودية النظرة وضيق الأفق .. ترسوا به الرحال إلى جوار الفقير الى ربة ..
بعدها بثواني معدودة وقبل أن يستقر في مقعدة .. قال بكل تكلف .. ليش ما تربي ذقن؟؟
يا ألطاف السنافر .. لقد شهد علي بالجرم المشهود . اشهدي يا ألهةالسماء .. أنا مسكسك ( مربي سكسوكة) !!!
أجبته مضيعا علية فرصة نقاش بيزنطي عقيم بابتسامة (فالعيون شواهد تكشف ما في القلوب) .. الله كريم
نظر إلي شزرا .. بعد أن سددت باب الحوار .. وكما قال استاذنا المعري .. لم ينبس ببنت شفة ..
ما علينا .. فكل مخير في أيدلوجيته العقائدية .. بس قول يالله .. وارفع ايد من ادام وايد من ورى !!
ضحكت في داخلي بعد أن رمقني بتلك النظرة .. التمست له العذر .. فالحكم على الشيء فرع عن تصوره .. فهذه أشهر قاعدة فقهية في أجندتنا حتى تناسينا غيرها .. لكن الله كريم .. فنحن نتاج مجتمع مليء بالتناقض .. شغله الشاغل .. عندك لحية ولا لأ !! حتى أصبحت أمني النفس بأول مرشح بلدي يرفع شعار المساواة بين ( اللحية والسكسوكة ) فأبصم على انتخابه بالعشرة.. يقصد الكاتب اللي هوه أنا .. المساواة في التعامل فقط لا غيرولا تقبل الاستنتاجات !!!!
صدق من قال .. لأَننا نتقن الصمت .. حملونا وزر النوايا.
وهنا.. حانت مني التفاتة الى الممر .. فهالني ما رأيت .. إحداهن من المنتميات للطبقة المخملية الأرستقراطية تتقمص بكل حرفية بنت عجرم ( احد أعلام هذا الزمان ) .. من الواضح عليها أثار المحاولات المستميتة في نفخ كل ما يستطاع نفخه من أجزاء جسدها .. ولكن شتان بين الثرى والثريا .. وينك وين صبايا ميدان الشهداء !!
تتبختر وفي صحبتها خادمتان .. لزوم البرستيج ..فمحدثي النعمة إن بطروا .. فحدث ولا حرج ..
تمشي الهوينى وتلاحقها عبارات التسبيح بحمد من دور وكور وخلق وصور...
فأسرج المضيفون المصابيح .. وعلت الابتسامة الوجوه حتى كادت الأشداق أن تتمزق .. وكادوا يهتفون في حبور .. لولا بقية من وقار مزعوم .. يا عيني يا عيني .. يا أرض أحفظي ما عليك
علت محياي ابتسامة صفراء .. (تفاجأت قبل حين من الزمن من أحدهم أنني من المشهورين بها..!!)
نظرت إلى صاحبي وعيناه تكادان تخرجان من محجريهما من البحلقة .. ( بحلقه على وزن فعلله .. فيقال بحلق الرجل وبحلقة الست .. ورأصني يا جدع.. المعجم الوسيط .. ص 1198) وصاحبي منهمك في النظر .. على منهج أن الله جميل يحب الجمال .. و تأمل ساعة خيرا من عبادة سبعين سنه .. وكحل عينك بس لاتطمسها .. والعين بحر .. وكتر خير الله .. واللللللللللللللللللللللللله حيييييييي
بهرني هذا الانهماك .. وكأنة في عبادة تصوفية تأمليه استغراقيه وجدانيه ارتقائية .. تنفصل فيها شهوة الغرائز عن تأملات النظر والبحلقه ..فتنسلخ عن كل شهوانية .. بعد أن يدخل المريد ويرتقى إلى حالة من تجليات السلطنة والانبساط ليصل في ذروة الارتقاء الى حالة تسمى ( التنونس ) نسبة إلى شيخة ألطريقه العجرميه .. مولاتنا نانسي عجرم .. وكل ميسر لما خلق له.
تدافعت جحافل المضيفين الى عرض خدماتهم زرافات ووحدانا .. فهذا يحمل الشنطة وذاك يدفع الناس ليفسح لها الطريق .. والثالث يفتل شاربه ويصلح هندامه عله ينال الرضا ..
هنا ثار صاحبنا .. وأراد ان يكون جزءا لا يتجزأ من الملحمة القائمة .. فهي حق عام .. أو كما قال سعيد صالح في العيال كبرت.. ( ولية بتاعت الشعب)..
( يا خي بلا إزعاج .. خلوا الحرمة تمر)
هنا صاحت في وجهه بصوت رقيع وهي ترغي وتزبد .. بعد أن نزعت قناع الرقي والبرستيج وانحدرت الى مستواها الحقيقي المتشبع من السوقية .. ( حرمة في عينك يا قليل الحيا).
ضحكت ملء فمي .. و......
أترك لكم تخيل ما حصل بعد ذلك.
لا تلم نفسك ...فالطالع يقول أن كوكب الزهرة كان عاموديا على الشمس بمباركة المريخ في ال14 من شباط
الذي يوافق يوم إطلالتك على الحياة .. وهذا كفيل بجعل الستنادرد دفييشن بتاعك .. زى الزفت .. بمصطلح متحضر .. في زاوية لا تحسد عليها ...بمعنى أخر .. امسحها فيني يا الطيب .. مالك إلا الخطوط السعودية .. ووين ما يروح الأخضر أنا وياه.
فعلا .. الخطوط السعودية تدعوا الى التأمل .. فهي تمنحك من الوقت في صالات الانتظار ما الله به عليم .. فتبحر في الملكوت وسر الكون فتسمو عن الوجود لترسو على شواطئ العدم .. فتجد حل المشكلات .. وتمر أطياف الأيام الخوالي .. فتبتسم .. وتفلت قهقه .. ولا تعود الى دنيا الواقع إلا بهمسات من حولك .. الحمد لله على العقل..
وتفاجأ من قدرة ذاكرتك على استحضار كل الشخصيات التي مرت عليك.. من قابلة ولادتك.. الى الجندي اللذي صادفك قبل قليل صائحا ..( وين البوردنج ) .. وهو يبحث عن ضالتة في داخل ذلك الأنف ولا يجدها .. والعجيب أنة لا يفتأ يحاول .. وإذا عمل أحدكم عملا فليتقنه ..
أخيرا .. حان الفرج .. صعدنا إلى الطائرة بعد طول عناء ..وطبعا لا بد من حب الخشوم وفعل اللزوم .. حتى يخيل إليك أنك نلت الرضا .. ووجبت الفردوس .. وكله يهون .. واذا كان لك عند ...... حاجة ..قلة ياسيدي
واذا بملتحي ذو وجة صبوح .. له لحية مهيبة .. اسم الله علية .. شب معتر .. مزوء كتير كتير .. ممن يصنف في قاموسنا الحاضر ب( مطوع) ..طبقا لتداعيات وإرهاصات الاختلال الفكري الناتج عن محدودية النظرة وضيق الأفق .. ترسوا به الرحال إلى جوار الفقير الى ربة ..
بعدها بثواني معدودة وقبل أن يستقر في مقعدة .. قال بكل تكلف .. ليش ما تربي ذقن؟؟
يا ألطاف السنافر .. لقد شهد علي بالجرم المشهود . اشهدي يا ألهةالسماء .. أنا مسكسك ( مربي سكسوكة) !!!
أجبته مضيعا علية فرصة نقاش بيزنطي عقيم بابتسامة (فالعيون شواهد تكشف ما في القلوب) .. الله كريم
نظر إلي شزرا .. بعد أن سددت باب الحوار .. وكما قال استاذنا المعري .. لم ينبس ببنت شفة ..
ما علينا .. فكل مخير في أيدلوجيته العقائدية .. بس قول يالله .. وارفع ايد من ادام وايد من ورى !!
ضحكت في داخلي بعد أن رمقني بتلك النظرة .. التمست له العذر .. فالحكم على الشيء فرع عن تصوره .. فهذه أشهر قاعدة فقهية في أجندتنا حتى تناسينا غيرها .. لكن الله كريم .. فنحن نتاج مجتمع مليء بالتناقض .. شغله الشاغل .. عندك لحية ولا لأ !! حتى أصبحت أمني النفس بأول مرشح بلدي يرفع شعار المساواة بين ( اللحية والسكسوكة ) فأبصم على انتخابه بالعشرة.. يقصد الكاتب اللي هوه أنا .. المساواة في التعامل فقط لا غيرولا تقبل الاستنتاجات !!!!
صدق من قال .. لأَننا نتقن الصمت .. حملونا وزر النوايا.
وهنا.. حانت مني التفاتة الى الممر .. فهالني ما رأيت .. إحداهن من المنتميات للطبقة المخملية الأرستقراطية تتقمص بكل حرفية بنت عجرم ( احد أعلام هذا الزمان ) .. من الواضح عليها أثار المحاولات المستميتة في نفخ كل ما يستطاع نفخه من أجزاء جسدها .. ولكن شتان بين الثرى والثريا .. وينك وين صبايا ميدان الشهداء !!
تتبختر وفي صحبتها خادمتان .. لزوم البرستيج ..فمحدثي النعمة إن بطروا .. فحدث ولا حرج ..
تمشي الهوينى وتلاحقها عبارات التسبيح بحمد من دور وكور وخلق وصور...
فأسرج المضيفون المصابيح .. وعلت الابتسامة الوجوه حتى كادت الأشداق أن تتمزق .. وكادوا يهتفون في حبور .. لولا بقية من وقار مزعوم .. يا عيني يا عيني .. يا أرض أحفظي ما عليك
علت محياي ابتسامة صفراء .. (تفاجأت قبل حين من الزمن من أحدهم أنني من المشهورين بها..!!)
نظرت إلى صاحبي وعيناه تكادان تخرجان من محجريهما من البحلقة .. ( بحلقه على وزن فعلله .. فيقال بحلق الرجل وبحلقة الست .. ورأصني يا جدع.. المعجم الوسيط .. ص 1198) وصاحبي منهمك في النظر .. على منهج أن الله جميل يحب الجمال .. و تأمل ساعة خيرا من عبادة سبعين سنه .. وكحل عينك بس لاتطمسها .. والعين بحر .. وكتر خير الله .. واللللللللللللللللللللللللله حيييييييي
بهرني هذا الانهماك .. وكأنة في عبادة تصوفية تأمليه استغراقيه وجدانيه ارتقائية .. تنفصل فيها شهوة الغرائز عن تأملات النظر والبحلقه ..فتنسلخ عن كل شهوانية .. بعد أن يدخل المريد ويرتقى إلى حالة من تجليات السلطنة والانبساط ليصل في ذروة الارتقاء الى حالة تسمى ( التنونس ) نسبة إلى شيخة ألطريقه العجرميه .. مولاتنا نانسي عجرم .. وكل ميسر لما خلق له.
تدافعت جحافل المضيفين الى عرض خدماتهم زرافات ووحدانا .. فهذا يحمل الشنطة وذاك يدفع الناس ليفسح لها الطريق .. والثالث يفتل شاربه ويصلح هندامه عله ينال الرضا ..
هنا ثار صاحبنا .. وأراد ان يكون جزءا لا يتجزأ من الملحمة القائمة .. فهي حق عام .. أو كما قال سعيد صالح في العيال كبرت.. ( ولية بتاعت الشعب)..
( يا خي بلا إزعاج .. خلوا الحرمة تمر)
هنا صاحت في وجهه بصوت رقيع وهي ترغي وتزبد .. بعد أن نزعت قناع الرقي والبرستيج وانحدرت الى مستواها الحقيقي المتشبع من السوقية .. ( حرمة في عينك يا قليل الحيا).
ضحكت ملء فمي .. و......
أترك لكم تخيل ما حصل بعد ذلك.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 18 أبريل - 21:24 من طرف b7ar
» بشرة نضرة فى اسبوع
الخميس 18 أبريل - 21:23 من طرف b7ar
» اهمية العناية بالاظافر
الخميس 18 أبريل - 21:22 من طرف b7ar
» أفضل خلطة للتبييض
الخميس 18 أبريل - 21:17 من طرف b7ar
» نفسى جوزى يبقى رومانسى
الخميس 18 أبريل - 20:29 من طرف b7ar
» كيف تجعلين زوجك منجذب اليك دائما ؟
الخميس 18 أبريل - 20:27 من طرف b7ar
» أســــــباب تشد الرجل لمراته !!!
الخميس 18 أبريل - 20:20 من طرف b7ar
» اهم 10 خطوات لتصبحي زوجة مثالية
الخميس 18 أبريل - 20:18 من طرف b7ar
» الرقص وسحره على الزوج
الخميس 18 أبريل - 20:17 من طرف b7ar
» ازاى تدلعى جوزك
الخميس 18 أبريل - 20:15 من طرف b7ar